أحدث الصور
من طرف سارا الخميس مارس 03, 2011 7:51 pmشارع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط](Al-Tahliah Street) هو مسمى سابق ويستخدم حالياً بشكل غير رسمي لأحد شوارع مدينة جدة في المملكة العربية السعودية، ونفس اسم الشارع مستخدم بنفس الصورة العامية لأحد شوارع مدينة الرياض، للشارع في كلا المدينتين أيضاً نفس الاسم الرسمي : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأمير محمد بن عبد العزيز آل سعود. سمي سابقاً بشارع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لوجود محطة تحلية المياة في رأس الشارع، ولم يرغب العامة في تغيير الاسم فبقي في أذهان سكان جدة يسمى بالاسم القديم.
يعتبر من أهم الشوارع الحضارية والحيوية في مدينة جدة ومركزاً من مراكز العمران نظراً لأن بين جانبيه تحمل أشهر الماركات وأرقاها والمطاعم المتميزة والمراكز التجارية الكبيرة
مقتبس من (موسوعة ويكيبيديا)
عذراً لمن يعتقد بأن الجاهل لا يعرف ذلك الموقع..!
عذرا لمن لا يُدرك المصائب وعالم الجرائم في تلك الحادثة ..!
عذرا لمن يروي غير هذا وذاك والواقع يعكس الحقيقة..!
بل وعذرا لا نهاية لها كلمة أبتدي بها في بداية حديثي عن أهم وأبرز المواضيع التي نعيشها جميعا في حياتنا ونتناقلها في المجالس وفي كل مكان وبين الحين والآخر نتعجب ونندهش مما سمعناه وشاهدناه وسيبقى السؤال لماذا جعلنا الممنوع مرغوب والصواب خطأ والتفكير تكفير والحرام حلال ..؟
تحلية جدة كما أُطلق عليها وبقي المسمى كما هو أحداث ووقائع يعجز الحديث عنها بل نخجل من قولها ولكن أُجبرت على قول الحقيقة فقلمي لا يريد أن يتوقف لمشاهدة تلك الأمور التي لا يُصدقها العاقل ,ولكني سأجعل قلمي ينثُر عن مُر الحقيقة والتي طالما عرفناها يتوجب علينا النظر لها والحديث عنها.
إن كنت تملك سيارة فستذهب للمشاهده,وإن لم يكن لديك أي وسيله للذهاب فهناك عدة وسائل فقط لكي تذهب وتتعجب وتستمتع بما يوجد هناك..عجبا مما أرى وأسمع!اصبحنا بدون أهداف تُذكر بل تلبد الإحساس دون الشعور به في حياتنا ,وأصبحنا في عالم المتعة والإستمتاع بشتىء الطرق مهما كانت الأسباب الأهم هو أن نقضي اليوم بجماله وروعة ما يحدث هناك تفكير البعض الذي نقص إيمانه قليلاً هنا!!
شباب وشابات في عمر الزهور وفي بداية الحياة للمستقبل يذهبون لكي تتوحد صفوفهم لعالم آخر وأقصد بالعالم الآخر(عالم التعارف والتحليق دون رقابه)من هنا تتوقف اللحظات فتأتي اللمسات ,وبعدها تكون النظرات ,فمراقبة البعيد والقريب ,فلا عيباً ولا إستحيا,فالمكان ملك لهما,وتقارب المسافات أيظا ملك لهما.فتبدأ الإبتسامات ,يسبقها الحديث ,والكلمات الغرامية والجاذبه,فتلين القلوب وتصبح مُعلقه في الهواء دون تمسك,فكلمة من قلب الفتاة يليها كلمة من قلب الشاب فتترابط القلوب على الفساد,ويتم إستحواذ ما يريدوه لكي تتم عملية التواصل (الترقيم عن قُرب) وبعدها يمضون كلاً منهما بعد الإطمئنان على أن القلوب ترابطت....!!عجبا على حالنا إن كنا هكذا فما بقي من كرامتنا وسمعتنا وعرضنا وشرفنا إلا القليل بل قد يكون لا هذا ولا ذلك.!
تمُلك للشارع العام لحرية الشباب والشابات..!
تعرض الكثير من السيارات وبتواجدها عوائل دون أي خجل أو خوف ..!
النظر لعورات الناس دون التذكير بأن العورات دين وستبقى دين حتى يحين ذلك الوقت ..!
المشاحنه وأطلاق نيران الكلمات على من تواجد هناك ..!
حالات بعضها في دوامة السُكر دون الشعور بما يفعلون والضحايا من يتواجد في ذلك المكان ..!
الرقص والتعري والمُفاخره أمام أعين الآخرين ...!
المضي قُدماً في إنشاء عالم من الفساد..!
إنتهاك جزء من الأعراض والمتبقي إشعار آخر ..!
ليس هذا ديننا ولا مبادئنا ولا أخلاقنا ولا تربيتنا ولا أصول المنبع الأصيل منذ القدم,بل كل هذا وذاك من الإقتباس بالغرب والتقليد بكل جزء نحن من جعلنا أنفسنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]نرويها بل البعض يستمتع بروايتها ويتفاخر بها أمام الجميع وهو يعلم أنه في عُمق الخطأ ولكن يرغب بإثبات النفس للغير.رسالتي هنا أنثرها لكل شاب وفتاة:
عزيزي الشاب:
أريدك أن تتوقف قليلا فتنظر لحالك ليس أمام أي مرآه ولكن مع نفسك وفي أجواء هادئة ,أشعر بمعنى الإحساس الذي يحتويك في عالم الشهوات وتعجب قليلا ستجد بأنك في حالة من الخوف والقلق أتفق معاك بأن هناك متعه وتسلية ,ولكن ما يعقبها مرض وإبتلاء وسمعة تهتز.أهذا ما تُريد.!؟والديك جعلا سُبل الراحه لك على بساطك أنت من يتحكم في وضعك فلا تكون طماع وتشعر بالغيرة فتتنازل عن كرامتك وما إلي ذلك من أجل أن تستمتع بملذاتك,فلتعلم بأنك رجل تحمل صفات الرجوله وهناك أُناس تفتخر بما يحتويك من فكر فأجعله في الصواب بدلا من الخطأ.
عزيزتي الفتاة:
كيان أنثوي رائع فريد من نوعه جعلتي لنفسك معنى لعالم الجمال والجمال الأخلاقي ,أثبتي قدرتك على إثبات الذات ,وجعلتي من سمات معانيك تزف لنا معاني من الفكر والإرتقاء,ولكن خلفك تتواجد المآسي وأنتي من يجعلها في حياتك..تنازلتي عن أغلى ما تملكين وتوجهتي به لأشخاص لا تستحق وتقولي بأنه هو الذي جبرني ,لماذا أتخذتي قرارك منذ البداية وتنازلتي عن حقوقك وذهبتي !؟ألا تعلمي رعاك الله بأن الفتاة إذا كانت على صواب قالوا بأنها على خطأ فلا تكوني هكذا حافظي على كيانك واعلمي بأننا معك لأنك سوف يكون لنا نصيب من الإرتباط بك في يوم من الأيام فا أدم لحواء وحواء لأدم في علاقة شرعية .
شارع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ولكننا بإمكاننا أن نُنهي تفكيرنا السلبي ونضع الأسس لتغيير حياتنا للأفضل نحمي أفكارنا من كل شيء سلبي حتى نكون في أمان ونحتفظ بكل ما هو شخصي لنا ولنجعله لشخص يستحق ذلك التنازل في المستقبل وفي حياة كريمة بدلا من أن نكون دون ألا نكون في حياة تستحق منا التطلع لمستقبل واعد.
يعتبر من أهم الشوارع الحضارية والحيوية في مدينة جدة ومركزاً من مراكز العمران نظراً لأن بين جانبيه تحمل أشهر الماركات وأرقاها والمطاعم المتميزة والمراكز التجارية الكبيرة
مقتبس من (موسوعة ويكيبيديا)
عذراً لمن يعتقد بأن الجاهل لا يعرف ذلك الموقع..!
عذرا لمن لا يُدرك المصائب وعالم الجرائم في تلك الحادثة ..!
عذرا لمن يروي غير هذا وذاك والواقع يعكس الحقيقة..!
بل وعذرا لا نهاية لها كلمة أبتدي بها في بداية حديثي عن أهم وأبرز المواضيع التي نعيشها جميعا في حياتنا ونتناقلها في المجالس وفي كل مكان وبين الحين والآخر نتعجب ونندهش مما سمعناه وشاهدناه وسيبقى السؤال لماذا جعلنا الممنوع مرغوب والصواب خطأ والتفكير تكفير والحرام حلال ..؟
تحلية جدة كما أُطلق عليها وبقي المسمى كما هو أحداث ووقائع يعجز الحديث عنها بل نخجل من قولها ولكن أُجبرت على قول الحقيقة فقلمي لا يريد أن يتوقف لمشاهدة تلك الأمور التي لا يُصدقها العاقل ,ولكني سأجعل قلمي ينثُر عن مُر الحقيقة والتي طالما عرفناها يتوجب علينا النظر لها والحديث عنها.
إن كنت تملك سيارة فستذهب للمشاهده,وإن لم يكن لديك أي وسيله للذهاب فهناك عدة وسائل فقط لكي تذهب وتتعجب وتستمتع بما يوجد هناك..عجبا مما أرى وأسمع!اصبحنا بدون أهداف تُذكر بل تلبد الإحساس دون الشعور به في حياتنا ,وأصبحنا في عالم المتعة والإستمتاع بشتىء الطرق مهما كانت الأسباب الأهم هو أن نقضي اليوم بجماله وروعة ما يحدث هناك تفكير البعض الذي نقص إيمانه قليلاً هنا!!
شباب وشابات في عمر الزهور وفي بداية الحياة للمستقبل يذهبون لكي تتوحد صفوفهم لعالم آخر وأقصد بالعالم الآخر(عالم التعارف والتحليق دون رقابه)من هنا تتوقف اللحظات فتأتي اللمسات ,وبعدها تكون النظرات ,فمراقبة البعيد والقريب ,فلا عيباً ولا إستحيا,فالمكان ملك لهما,وتقارب المسافات أيظا ملك لهما.فتبدأ الإبتسامات ,يسبقها الحديث ,والكلمات الغرامية والجاذبه,فتلين القلوب وتصبح مُعلقه في الهواء دون تمسك,فكلمة من قلب الفتاة يليها كلمة من قلب الشاب فتترابط القلوب على الفساد,ويتم إستحواذ ما يريدوه لكي تتم عملية التواصل (الترقيم عن قُرب) وبعدها يمضون كلاً منهما بعد الإطمئنان على أن القلوب ترابطت....!!عجبا على حالنا إن كنا هكذا فما بقي من كرامتنا وسمعتنا وعرضنا وشرفنا إلا القليل بل قد يكون لا هذا ولا ذلك.!
تمُلك للشارع العام لحرية الشباب والشابات..!
تعرض الكثير من السيارات وبتواجدها عوائل دون أي خجل أو خوف ..!
النظر لعورات الناس دون التذكير بأن العورات دين وستبقى دين حتى يحين ذلك الوقت ..!
المشاحنه وأطلاق نيران الكلمات على من تواجد هناك ..!
حالات بعضها في دوامة السُكر دون الشعور بما يفعلون والضحايا من يتواجد في ذلك المكان ..!
الرقص والتعري والمُفاخره أمام أعين الآخرين ...!
المضي قُدماً في إنشاء عالم من الفساد..!
إنتهاك جزء من الأعراض والمتبقي إشعار آخر ..!
ليس هذا ديننا ولا مبادئنا ولا أخلاقنا ولا تربيتنا ولا أصول المنبع الأصيل منذ القدم,بل كل هذا وذاك من الإقتباس بالغرب والتقليد بكل جزء نحن من جعلنا أنفسنا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]نرويها بل البعض يستمتع بروايتها ويتفاخر بها أمام الجميع وهو يعلم أنه في عُمق الخطأ ولكن يرغب بإثبات النفس للغير.رسالتي هنا أنثرها لكل شاب وفتاة:
عزيزي الشاب:
أريدك أن تتوقف قليلا فتنظر لحالك ليس أمام أي مرآه ولكن مع نفسك وفي أجواء هادئة ,أشعر بمعنى الإحساس الذي يحتويك في عالم الشهوات وتعجب قليلا ستجد بأنك في حالة من الخوف والقلق أتفق معاك بأن هناك متعه وتسلية ,ولكن ما يعقبها مرض وإبتلاء وسمعة تهتز.أهذا ما تُريد.!؟والديك جعلا سُبل الراحه لك على بساطك أنت من يتحكم في وضعك فلا تكون طماع وتشعر بالغيرة فتتنازل عن كرامتك وما إلي ذلك من أجل أن تستمتع بملذاتك,فلتعلم بأنك رجل تحمل صفات الرجوله وهناك أُناس تفتخر بما يحتويك من فكر فأجعله في الصواب بدلا من الخطأ.
عزيزتي الفتاة:
كيان أنثوي رائع فريد من نوعه جعلتي لنفسك معنى لعالم الجمال والجمال الأخلاقي ,أثبتي قدرتك على إثبات الذات ,وجعلتي من سمات معانيك تزف لنا معاني من الفكر والإرتقاء,ولكن خلفك تتواجد المآسي وأنتي من يجعلها في حياتك..تنازلتي عن أغلى ما تملكين وتوجهتي به لأشخاص لا تستحق وتقولي بأنه هو الذي جبرني ,لماذا أتخذتي قرارك منذ البداية وتنازلتي عن حقوقك وذهبتي !؟ألا تعلمي رعاك الله بأن الفتاة إذا كانت على صواب قالوا بأنها على خطأ فلا تكوني هكذا حافظي على كيانك واعلمي بأننا معك لأنك سوف يكون لنا نصيب من الإرتباط بك في يوم من الأيام فا أدم لحواء وحواء لأدم في علاقة شرعية .
شارع [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ولكننا بإمكاننا أن نُنهي تفكيرنا السلبي ونضع الأسس لتغيير حياتنا للأفضل نحمي أفكارنا من كل شيء سلبي حتى نكون في أمان ونحتفظ بكل ما هو شخصي لنا ولنجعله لشخص يستحق ذلك التنازل في المستقبل وفي حياة كريمة بدلا من أن نكون دون ألا نكون في حياة تستحق منا التطلع لمستقبل واعد.
