يـغـنـيـك عـــن كـثــر الـحـكـي مـجـمـل ابـيــات
ومــن يـاخـــذ الـمـضـمــون يـلـــقــى الادلـــــه
تـــدري وش الـلـي يــقـتـل الـحـب بسـكـات
لاصــرت فــي بـــوحــك تـــحـــس بـمـذلــــــه
وتـــدري وش الـلـي يـكـسـر الـظـهـر حـزات
لامـن عـطـيت احــســـاس مــاهـــو مـحــلــه
وتـــدري مـتـى تـستــاهـل الـطــعـن مـــرات
لا مــن خــطـيـت الــدرب وانــتـه تــدلــــــه
لا تـتـبـــع المـقـــفـي عـلـــى كــل حـــالات
بــعــض الـوجــيـه اللـي تـقـابـلـك عـلــــه
ولا تـسـال الـغـالـي عــن الـجـرح لا فـــات
نــبــش الــحـكـي يـــزود الـطــيـن بــلـــــه
طــالــع فـمــن حولــك وتاخــذ شهــــادات
مـــانــلـتــها لــو تـــدرس الـدهـــر كلــــه
ناس(ن) تجر من اسود الضيق ونـــــات
ونـــاس(ن) تـقــضــيها ونـاسه وفـلــــه
هـــذاك شــال هــمـوم غـيــره ولا بـــات
وهـــذاك مــايــدري عــن احسـاس خلـه
احــدن يهيــن اصــلــه عـلى كـــل زلات
واحــدن تــرومه شـيـمــتـه مـــاتـــزلــه
لا تقول حظي من عـنا الـوقـت قـد مـات
قــل مـــات حــظ اللـي عـنـاه استــحلــه
ولا ضاقت الدنيـا وعلى الكيف ما جــات
اطـلـق احـجاجـك ثـــم تـوكـل عـلى الـله
اميـــــــــــــــــيل
ومــن يـاخـــذ الـمـضـمــون يـلـــقــى الادلـــــه
تـــدري وش الـلـي يــقـتـل الـحـب بسـكـات
لاصــرت فــي بـــوحــك تـــحـــس بـمـذلــــــه
وتـــدري وش الـلـي يـكـسـر الـظـهـر حـزات
لامـن عـطـيت احــســـاس مــاهـــو مـحــلــه
وتـــدري مـتـى تـستــاهـل الـطــعـن مـــرات
لا مــن خــطـيـت الــدرب وانــتـه تــدلــــــه
لا تـتـبـــع المـقـــفـي عـلـــى كــل حـــالات
بــعــض الـوجــيـه اللـي تـقـابـلـك عـلــــه
ولا تـسـال الـغـالـي عــن الـجـرح لا فـــات
نــبــش الــحـكـي يـــزود الـطــيـن بــلـــــه
طــالــع فـمــن حولــك وتاخــذ شهــــادات
مـــانــلـتــها لــو تـــدرس الـدهـــر كلــــه
ناس(ن) تجر من اسود الضيق ونـــــات
ونـــاس(ن) تـقــضــيها ونـاسه وفـلــــه
هـــذاك شــال هــمـوم غـيــره ولا بـــات
وهـــذاك مــايــدري عــن احسـاس خلـه
احــدن يهيــن اصــلــه عـلى كـــل زلات
واحــدن تــرومه شـيـمــتـه مـــاتـــزلــه
لا تقول حظي من عـنا الـوقـت قـد مـات
قــل مـــات حــظ اللـي عـنـاه استــحلــه
ولا ضاقت الدنيـا وعلى الكيف ما جــات
اطـلـق احـجاجـك ثـــم تـوكـل عـلى الـله
اميـــــــــــــــــيل