[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
* الأنوثة
هي التي تجذب الرجل وتأسر قلبه,ومن الأنوثة التودد وإظهار
العاطفة الجياشة للرجل وتحمل عصبيته وعدم تحديه,ثم محاورته بصوت ناعم ودقيق ليس فيه وغضب وخشونة.
إظهار الضعف والاستكانة بقربه
امتصاص نقماته بصبر وتأن
فالرسول (ص) يقول: خير النساء الودود..الولود فالمرأة المتوددة للرجل هي التي تكسبه حبيباً للأبد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
*الزينة
لغة ساحرة تجذب الرجل وتأسره,وهي سلاح المرأة على مر العصور,
لماذا تتحسرين على عارضات الازياء ,أو ممثلات السينما,
قد تكونين انتِ الاجمل بل الافضل من كل شيء عند زوجك لو عرفت كيف
تعتنين بنفسك وتهتمين بهذه اللغة الساحرة.
بإمكانك تغيير كل شيء من جمالك نحو الافضل,
لابد أن فيك شيئاً ما جذب زوجك اليك في أول الزواج وأشعل حماسه,
ابحثي عن ذلك الشيء,واصنعي من نفسك نجمة مغرية لزوجك.
تصرفي كما لو كنت عشيقته أو حبيبة فربما الأمومة ومسؤوليات البيت تزاحمك في هذا المضمار.
لكنك بذكائك تستطيعين فعل المستحيل.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
*النظافة
كثيرات هن النساء اللواتي يبذلن اهتماماً بالمظهر الخارجي والنظافة السطحية
دون النظافة الداخلية ,فالطهارة الجسدية عنصر مهم لتكامل الشخصية.
فالروائح الكريهة منفرة تميت الحب والشغف في قلب الرجل,
قد تتناسى المرأة ذلك أو تشغلها هموم البيت والأولاد عن الانتباه الدقيق لهذا الأمر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الثقافة الجنسية
لابأس ان تتثقفي وتتعلمي عبر الكتب الصحية والطبية بعض
ما يخص أسرار جسدك وأسرار هذه العلاقة,ثمة أشياء تغيب عن النساء
بفعل التربية التقليدية,فالمصارحة بين الزوجين في هذه القضية أمر مهم,
والسعادة الزوجية تتوقف على هذه الركيزة وكل مادونها من مشاكل
إنما هي فقاعات عائمة على السطح,وهي تعبير طبيعي عن العشق
والحب تجاه الطرف الآخر,فكلما كبر هذا الحب وتعمق حاولنا
ان نستميت من أجل أن نعبر عن هذا الحب عبر تلك السلوكيات
والأساليب والتغيير من الاوضاع لتعطي مزيداً من البهجة والرونق لحياتك الزوجية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
*الكلام:
اعرفي كيف تتحدثين مع زوجك,ربما قبل الزواج كنت أميرة حالمة,عاشقة...
كان حديثك همساً وشكلك طيفاً,الان كل شيء تغير..
نوع الحديث ونبرة الصوت بالامس كان حلماً وعزفاً جميلاً يطرب مسامع الحبيب..
لآن صار شكوى وتذمراً وصراخاً فيه الخشونة والحدة..
كفي عن الشكوى من الأولاد والتذمر من سلوك الأقرباء الكثر,ولاعيب أن ننتشل أنفسنا من هذه السقطات.
حاولي أن يكون حديثك ليلاً همساً وبصوت هادىء,في النهار الصراخ
والضجيج معولان هدامان للحب والجاذبية,فليجمعك ليلاً وعندما
تنطفىء الأنوار حديث الوسادة الهامس والعاطفي الذي بإمكانه أن يستعيد جذوة الحب المنطفئة ويشعلها من جديد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]